تلزمه التوبة إلى الله من هذه الكبيرة واختلف هل تحرم عليه والصواب أنها لا تحرم عليه.
والجهل ليس بعذر والعالم أشد إثما من الجاهل عند فعل المعصية . وأما الكفارة إن كان متعمدا فقيل عليه كفارة دينار الفراش وقيل لا كفارة عليه لعدم ثبوت الروايات والأول أحوط
والله أعلم.