اختلف الفقهاء المعاصرون في هذا الأسلوب من العلاج ويسع الترخص بالشروط الآتية:
أولا أن تجري هذه الطريقة على يد طبيبة أمينة.
ثانيا أن تكون مباشرة المرأة من قبل الطبيبة المسلمة فإن تعذر فطبية ثقة عرف عنها النزاهة في المهنة.
ثالثا التأكد من اتلاف ما يبقى من السائل المنوي.
رابعا اللجوء إلى هذا الأسلوب من العلاج يكون بعد استنفاد الوسائل الطبيعية في العلاج.
خامسا لا شك أنه سيطلب من الرجل سائله المنوي وعليه في هذه الحالة أن يخرجه بمعونة زوجه ثم نقله إلى مركز العلاج إن أمكن.
