اختلف العلماء في هذه المسألة فقيل آخرها الثاني عشر من ذي الحجة وقيل الثالث عشر وهذا الأقرب إلى الصواب فالله يقول واذكروا الله في أيام معدودات فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه.
وهذا يدل على مشروعية التكبير إلى الثالث عشر.
والله أعلم.