إن ن كان وليا ففعل كبيرة من الكبائر فإنه يستتاب أولا فإن تاب فهو في الولاية كما كان وإلا تبرأ منه ولو كان فعلها مرة واحدة لأنه برفضه التوبة يصر على المعصية والله أعلم.
إن ن كان وليا ففعل كبيرة من الكبائر فإنه يستتاب أولا فإن تاب فهو في الولاية كما كان وإلا تبرأ منه ولو كان فعلها مرة واحدة لأنه برفضه التوبة يصر على المعصية والله أعلم.
درر إيمانية تميز إعلامي فريد